تم عقد اجتماع مجلس إدارة الهيئة العامة للتقانة الحيوية الأول للعام 2015 في مبنى وزارة التعليم العالي
بحضور كل من أعضاء مجلس الإدارة :
– الأستاذ الدكتور عصام قاسم, المدير العام للهيئة, نائب رئيس المجلس.
– الأستاذ الدكتور حسين الزعبي، مدير عام هيئة البحوث الزراعية.
– الأستاذ الدكتور محمد أيمن السعدي، ممثل جامعة دمشق، عميد كلية الزراعة.
– الدكتور سامر الرفاعي، ممثل مركز الدراسات والبحوث العلمية.
– الدكتورة منى الخطيب، ممثل وزارة الصحة.
-الأستاذ الدكتور محمد فواز العظمة، رئيس قسم التنوع الحيوي في الهيئة.
– الدكتورة لينة الأمير، رئيس قسم التقانات الغذائية والصناعية في الهيئة.
-الدكتور فهد البيسكي، رئيس قسم التقانات الزراعية في الهيئة.
– الدكتور مجد الجمالي، رئيس قسم التقانات الصيدلانية والمناعية في الهيئة.
-الدكتور يوسف العموري، رئيس قسم النباتات الطبية والعطرية في الهيئة.
– الدكتورة عروب المصري، رئيس قسم التقانات الطبية والبيطرية في الهيئة.
-الدكتور رمزي مرشد، رئيس وحدة المساندة في الهيئة.
– الأستاذة ندى حبيب، رئيسة الدائرة الإدارية وأمينة سر المجلس.
وتم مناقشة واقع العمل في الهيئة حيث قدم السيد المدير العام عرضاً لواقع العمل في الهيئة عن العام 2014، بين فيه ما تم انجازه من الأبحاث الواردة في خطة البحث العلمية لمختلف أقسام الهيئة وما نتج عنها من مقالات منشورة وأعمال ذات قيمة مضافة:
- كاستضافة الهيئة لعدد من طلاب الدراسات العليا ( ماجستير -دكتوره)
- وتقديم الدعم لهم لاجراء بحوثهم في مختبرات الهيئة.
- واستضافة الهيئة للطلاب المتميزين المنضوين ضمن برنامج العلوم الطبية الحيوية وتدريبهم لمدة تزيد عن الشهر في الهيئة.
- وتجهيز مخبر حديث لبحوث التقانات الحيوية الزراعية الجزيئية في الهيئة.
- وتنظيم ندوتين علميتين على مستوى وطني إحداهما عن أمراض السرطان بالتعاون مع كلية الصيدلة والثانية عن تحسين محصول البطاطا بالتعاون مع كلية الزراعة.
- وتنظيم /10/ دورات تدريبية في المجالات الإدارية والحاسوبية بهدف رفع مستوى الكادر العلمي والإداري في الهيئة.
وكذلك تم ذكرالصعوبات التي تواجه العمل في الهيئة من :
– صعوبة استجرار المواد النوعية وارتفاع أسعارها.
– الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي.
– صعوبة صيانة التجهيزات المخبرية النوعية.
– موقع الهيئة في منطقة قريبة من مناطق غير أمنة مما يعرضه لعامل خطورة كبير وصعوبة وصول العاملين إلى الهيئة.
– تسرب بعض العاملين ووضعهم بحكم المستقيل بسبب الظروف الراهنة.
– صعوبة تمويل البحوث المتعاقد عليها مع الهيئة العليا للبحث العلمي.
وقد عقب السيد الوزير مشيراً إلى:
– الدعم المالي للهيئة من قبل الوزارة للاتفاق على البحوث القائمة والتأكيد على الابتعاد عن الأبحاث الترفيّة والتركيز على الأبحاث التطبيقية التي تخدم التنمية.
– التأكيد على زيادة نسبة نشر البحوث العلمية خارجياً لفائدة ذلك في تنمية المهارات اللغوية للباحثين وبما يساهم في رفع تصنيف المؤسسات البحثية السورية والتأكيد على أن يكون جزء من النشر الداخلي أيضاً باللغة الانكليزية.
– وجه السيد الوزير إلى الاستفادة من الخبرات الموجودة في بعض كليات جامعة دمشق وبخاصة الهندسة الكهربائية والميكانيكيةلإصلاح بعض التجهيزات المخبرية النوعية في الهيئة ولتطوير تجهيزات جديدة.
وتم في الاجتماع مايلي :
- اعتماد خطة البحث العلمي المقترحة للعام 2014، لمختلف أقسام التقانات الحيوية الموجودة في الهيئة
- تفويض المدير العام للهيئة بالتوقيع على عقود دعم البحوث العلمية التي تتم مع الهيئة العليا للبحث العلمي
- المناقشة تقرر تفويض السيد الوزير والمدير العام بإعادة تشكيل اللجنة العلمية الاستشارية في الهيئة
- اعتماد مشاريع بحوث جديدة
- تأسيس حاضنة لبحوث العلاجات الحيوية
- إحداث مجلة متخصصة بالتقانة الحيوية
- اقتراح تعديلات على قانون تأسيس الهيئة
- إجراء مسابقات واختبارات لتعيين عاملين في الهيئة.
